الكويت

الكويت 

تعتبر الكويت إحدى دول الخليج العربي الجميلة و الغنية بثراتها’تاريخها و المؤهلات الطبيعة التي حباها الله بها .أهل الكويت يمتازون بلطافتهم و محبتم لزوار البلد سواء من وافدين يعملون بالبلد أو سياح تمتاز الكويت بمناخ صحراوي. صحي على طول السنة لاكنها تتوفر على شريط ساحلي جميل يعطي نسيما عليلا لمرتادي الكورنيش والشاطئ.

البر بالكويت

 للبر. (منطقة تنزه طبيعية صحراوية) حلاوة كبيرة لا يدركها إلا من عاش تجربة التنزه به أو قضاء أيام .و ليالي في هدا الفضاء الطبيعي الخلاب فما أجمل جلسات السمر تحت ضوء القمر وحول النار الموقدة بعناية بين الأصدقاء والأهل. يمتاز البر بالكويت و بدول الخليج العربي بصفة عامة بإقامة أهله و منهم الكويتيون لمساكن كبيرة تحتوي على مجالس .و صالات كبيرة بالإضافة الى إسطبلات معزولة بها خيول' جمال ' دواب و طيور من مختلف الأنواع تزيد من جمالية المكان.

 و تضفي عليه جوا طبيعيا شاملا.

هدا بالنسبة الى الجانب الطبيعي للكويت أما بالنسبة لجانب البنية التحتية و التقدم في ميدان المعمار و كافة الميادين فالكويت تعد من الدول الرائدة. في هدا المجال بتوفرها على شبكة طرق جد حديثة و مجمعات سكنية و تجارية مصممة بشكل رائع تمتد إلى كافة ربوع البلد. و من بينها مارينا مول بالسالمية.

مارينا مول بالكويت

 

مول الكويت مارينا بإمكانك قضاء أوقات جد ممتعة بهدا المول الجميل الدي تتواجد به محلات لكبريات الماركات العالمية في مجال الملابس .وغيرها كما تتواجد به مقاهي عالمية متعددة تعطي زائره إمكانية شرب كوب قهوة دات جودة رائعة متل ستاربكس كوفي..

كما يتوفر مارينا مول بالسالمية الكويت على مجموعة من الفضاءات كصالة للألعاب ....

ينقسم مول المارينا بالكويت إلى مجمعين .يفصل بينها شارع رئيسي بالكويت حيت إستغل المهندس المعماري هدا الجانب بإنشاء جسر زجاجي معلق يربط بين المبنيين. بشكل فريد وجد متطوير يوحي إليك وأنت تعربره و كأنك بطل من أبطال أفلام الخيال العلمي.

فور عبورالجسر. يتراءى لك كورنيش رائع يطل على بحر هادئ شديد النقاء ترسو به مجموعة من اليخوت و تنتشر به مقاهي و مطاعم .يحلو بها الجلوس و حدائق متناسقة بها معدات رياضية لمحبي المشي أو الركض و ممارسة التمارين الرياضية.

للأسف ضيق الوقت لا يسمح لي بالتكلم على كل مؤهلات الكويت هدا البلد العربي الشقيق و الحبيب. لاكن إن أعجبكم الموضوع أعدكم بنشر المزيد أتمنى أن تكونوا قد إستمتعتوا بقراءة المقال حفضكم الله و إلى اللقاء.